حلول خدا در ائمه!

[1]. المفردات، ذيل «حل»؛ لسان العرب، ذيل «حل»؛ التوقيف التعاريف، زين‌الدين محمد،
صص 31 و 293.

[2]. موسوعه كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم، تهانوي، ج1، ص707؛ الحكمة المتعالية الأسفار الأربعة، ج2، صص190ـ 194.

[3]. أمّ فلان أمراً؛ أي: قصد، كتاب العين، ج8، ص430؛ تاج اللغة، ج5، ص1863؛ لسان العرب، ج12، ص22.

[4]. فلان يؤمّ القوم، اَي: يقدمهم، كتاب العين، ج8، ص430.

[5]. الشافي في الامامة، ج1، ص301.

[6]. همان، ج2، ص8.

[7]. قصص: 41.

[8]. بقره: 124.

[9]. باب الحادي عشر، علامه حلي، ص10.

[10]. كشف المراد، ص23.

[11]. الاقتصاد في ما يتعلق بالاعتقاد، شيخ طوسي، ص73.

[12]. «سمعت أباعبدالله7 يقول: إن الله خلو من خلقه وخلقه خلو منه، وكل ما وقع عليه شي‏ء ما خلا الله فهو مخلوق»، الكافي، ج1، ص83.

[13]. أصول مذهب الشيعة، قفاري، ج2، صص518 و 520.

[14]. تصوف اسلامي و رابطه انسان با خدا، نيكلسون، ص64.

[15]. مذاهب الاسلاميين، بدوي، ص59.

[16]. الملل والنحل، شهرستاني، ج1، ص108.

[17]. إشراق اللاهوت في نقد شرح الياقوت، سيد عميدالدين عبيدلي، ص250؛ كشف المراد، ص318.

[18]. قاموس البحرين، حميد مفتي، ص256.

[19]. همان.

[20]. تلخيص المحصّل، ص262؛ كشف المراد، ص318.

[21]. كشف المراد، ص318.

[22]. كشف المراد، ص408؛ باب الحادي عشر، ص21؛ الاقتصاد في الاعتقاد، ص141.

[23]. الغدير، علامه اميني، ج2، ص361.

[24]. أبكار الأفكار في أصول الدين، آمدي، ج5، ص60.

[25]. «عَنْ زُرَارَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَهِ7 يَقُولُ إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى خِلْوٌ مِنْ خَلْقِهِ وَخَلْقُهُ خِلْوٌ مِنْهُ ...»: توحيد، شيخ صدوق، ص105.

[26]. الإحتجاج، ج1، ص27؛ البرهان في تفسير القرآن، بحراني، ج2، ص765؛ تفسير نور الثقلين، الحويزي، ج1، ص699؛ بحار الأنوار، ج9، ص264.

[27]. تصحيح الاعتقاد، ص109.

[28]. أصول مذهب الشيعة، ج2، صص518 ـ520.

[29]. أصول مذهب الشيعة، ج2، صص518-520.

[30]. مجمع الزوائد، ج۵، ص۱۰۴؛ مسند احمد، ج۲، ص۳۶؛ صحيح البخاري، ج۷، ص۳۱؛ نيل الأوطار، شوكاني، ج۷، ص۳۷۴؛ بحار الأنوار، ج۶۱، ص۱۸۶.

[31]. بحار الأنوار، ج۶۱، ص۱۸۶.

[32]. وي در مسئله رؤيت خدا، روايتي از شيخ صدوق (توحيد، ص111) و بحار الأنوار (ج4، ص44) نقل مي‌كند: «عن أبي بصير، عن أبي عبدالله7 قال قلت له: أخبرني عن الله عزوجل هل يراه المومنون يوم القيامة؟ قال: نعم»، (أصول مذهب الشيعة، ج2، صص668 و 669) و با اكتفا به همين مقدار از روايت، نتيجه مي‌گيرد كه ائمه: به رؤيت خدا قائل بوده‌اند.

آنچه نويسنده نقل كرده، قسمتي از روايت است كه آن را در راستاي ديدگاه خويش انتخاب و بخش اعظم روايت را تقطيع و حذف كرده است. در ادامه روايت، مراد از رؤيت به خوبي بيان شده است كه مقصود امام7، رؤيت مورد ادعاي نويسنده نيست، بلكه مقصود رؤيت قلبي بوده است. تمام روايت چنين است: «عن أبي بصير، عن أبي عبدالله7 قال قلت له: أخبرني عن الله عزوجل هل يراه المومنون يوم القيامة؟ قال نعم، وقد رأوه قبل يوم القيامة فقلت متي؟ قال حين قال الله: ألست بربكم؟ قالوا بلى. ثم سكت ساعة، ثم قال: وإن المومنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة! الست تراه في وقتك هذا؟ قال أبوبصير: فقلت له: جعلت فداك! فاحدث بهذا عنك؟ فقال: لا فإنك إذا حدثت به فانكر منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أنّ ذلك تشبيه كفر، وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون».

[33]. مرآة العقول، محمدباقر مجلسي، ج5، ص186.

[34]. همان، ص189.

[35]. الكافي، ج1، ص440؛ بحار الأنوار، ج15، ص19.

[36]. درحالي‌كه همه روايت اول اين است «... عَنْ أَبِي عَبْدِاللهِ7 قَالَ قَالَ الله تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَا مُحَمَّدُ إِنِّي خَلَقْتُكَ وَعَلِيّاً نُوراً يَعْنِي رُوحاً بِلَا بَدَنٍ قَبْلَ أَنْ أَخْلُقَ سَمَاوَاتِي وَأَرْضِي وَعَرْشِي وَبَحْرِي فَلَمْ تَزَلْ تُهَلِّلُنِي وَتُمَجِّدُنِي ثُمَّ جَمَعْتُ رُوحَيْكُمَا فَجَعَلْتُهُمَا وَاحِدَةً فَكَانَتْ تُمَجِّدُنِي وَتُقَدِّسُنِي وَتُهَلِّلُنِي ثُمَّ قَسَمْتُهَا ثِنْتَيْنِ وَقَسَمْتُ الثِّنْتَيْنِ ثِنْتَيْنِ فَصَارَتْ أَرْبَعَةً مُحَمَّدٌ وَاحِدٌ وَعَلِيٌّ وَاحِدٌ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ ثِنْتَانِ ثُمَّ خَلَقَ الله فَاطِمَةَ مِنْ نُورٍ ابْتَدَأَهَا رُوحاً بِلَا بَدَنٍ ثُمَّ مَسَحَنَا بِيَمِينِهِ فَأَفْضَـى نُورَهُ فِينَا.

امام صادق7 فرمود: خداى والامرتبه مي‌فرمايد: «اى محمد! من تو را و على را به صورت نور، يعني روحى بدون پيكر آفريدم، پيش از آنكه آسمان و زمين و عرش و دريايم را بيافرينم. پس تو همواره يكتايى و تمجيد مرا مي‌گفتى، سپس دو روح شما را گرد آوردم و يكى ساختم و آن يك روح مرا تمجيد و تقديس و تهليل مي‌گفت. آن‌گاه آن را به دو قسمت كردم و باز هر كدام از آن دو قسمت را دو قسمت كردم تا چهار روح شد. محمد يكى، على يكى، حسن و حسين دو تا، سپس خدا فاطمه را از نورى كه در ابتدا روحى بدون پيكر بود آفريد، آن‌گاه ما را مسح كرد و نورش را به ما رساند».

[37]. الكافي، ج1، ص146.

[38]. مرآة العقول، ج2، ص122.

[39]. مختلف الشيعة، علامه حلي، ج3، ص111.

[40]. يكي از شارحان كتاب كافي.

[41]. بقره: 57.

[42]. مائده: 55.

[43]. شرح أصول الكافي، ملاصالح ازندراني، ج4، ص308.

[44]. مرآة العقول، ج2، ص122؛ ج5، ص152. (روايت دوم طولاني مي‌باشد و بخش مرتبط با بحث چنين است: «... قُلْتُ‏ «يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ‏» قَالَ فِي وَلَايَتِنَا قَالَ «وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً»
أَ لَا تَرَى أَنَّ الله يَقُولُ (وَ ما ظَلَمُونا وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) قَالَ إِنَّ الله أَعَزُّ وَأَمْنَعُ مِنْ أَنْ يَظْلِمَ أَوْ يَنْسُبَ نَفْسَهُ إِلَى ظُلْمٍ وَلَكِنَ الله خَلَطَنَا بِنَفْسِهِ فَجَعَلَ ظُلْمَنَا ظُلْمَهُ وَوَلَايَتَنَا وَلَايَتَه؛ عـرض كـردم: خـدا هـر كـه را خـواهـد در رحـمـت خـود داخـل كند؟ فرمود: يعنى در ولايت ما فرمود: و خدا براى ستمگران عذابى دردناك آمـاده سـاخـتـه است، مـگر نمي‌بينى كه خدا مي‌فرمايد: «بر ما ستم نكردند؛ ولى به خودشان ستم مى كنند». امام فرمود: همانا خدا گرامى‌تر و عالى‌تر از آنست كه ستم كند يا خود را به ستم نسبت دهد؛ ولى خدا ما را به خود مربوط ساخت و ستم ما را ستم به خود و ولايـت ما را ولايت خـويـش قرار داد». (الكافي، ج1، ص432)

[45]. شرح أصول الكافي؛ ملاصدرا، ج4، ص176.

[46]. صحيح ابن حبان، ج2، ص58.

[47]. كنزالعمال، متقي هندي، ج1، ص389.

[48]. الإيمان، تقي‌الدين ابوالعباس ابن تيميه، ص344.

[49] «وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ الله عَنْهُ - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِl: «إِنَّ الله تَعَالَى قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَىّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَـرَهُ الَّذِي يُبْصِـرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْـشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مُسَاءَتَهُ». صحيح البخاري، ج8، ص105.

[50]. أصول مذهب الشيعة، ج2، صص518 ـ 520

[51]. الكافي، ج1، ص457.

[52]. مرآة العقول، ج5، ص308.

[53]. بحار الأنوار، ج41، ص191.

[54]. توحيد و شرك در نگاه شيعه و وهابيت، ص268.

[55]. نازعات: 5.

[56]. نحل: 32.

[57]. (وَما فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْري) (كهف: 82)

[58]. النبوات، تقي‌الدين ابوالعباس ابن‌تيميه، ج2، ص808.

[59]. النبوات، ج2، ص821.

[60]. النبوات، ج4، ص17.

[61]. آل عمران: 37.

[62]. النبوات، ج1، ص218.

[63]. بحار الأنوار، ج41، ص191.