ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء
ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛  البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء

ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة؛ البقيع في عهد النبي صلي الله عليه و سلم كان مسجداً و مدرسة و معسكراً و مكاناً لصلاة الاستسقاء

اشار ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة إلى مكانته الخاصة للبقيع عند النبي (ص) و قال بان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يعتبر البقيع مسجدا و مدرسة و معسكرا و مكانا للصلاة الاستسقاء الذي يمكن أن يكون منارة للأمة.

وفقا لتقرير مركز معلومات الحج، اضاف حجة الاسلام سيد عبدالفتاح نواب ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة و رئيس الحجاج الايرانيين  في المؤتمر العالمي «البقيع؛ مثوي الأئمة و الصحابة» الذي انعقد في مدينة قم المقدسة بانه يمكن دراسة قضية البقيع من جوانب مختلفة و على الرغم من مكانتها الروحية والمثمرة، إلا أن هذا المكان المقدس مظلوم.


أشار إلى أن مظلومية البقيع أشد إيلاماً مما حدث و قال بان المجتمع اليوم محروم من أنوار الأئمة و الصحابة الأبرياء المدفونين في البقيع و هذا مع أن أئمة البقيع (ع) و أصحاب النبي (ص) و الكبار الذين المدفونين هناك لو دفنوا في أي أرض أخرى لكانوا أكثر تعظيما و لكان زوارهم أكثر تكريما.


و اشار حجة الإسلام نواب الي إن اشخاصا عظيما دفنوا في البقيع و قال هناك العديد من كبار دفنوا في هذا المكان ليس منهم اسم و إذا سألت الكثير من الناس عن هذه الشخصيات، فقد لا يعرفون الكثير عنها. هذا مع أن عدداً كبيراً من أصحاب النبي (ص) و الأئمة (ع) و أصحابهم و مواليهم مدفونون في هذا المكان و منهم شهداء أحد.


ذكر ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزيارة في قسم آخر من حديثه منزله و موقع البقيع و قال و قد ألفت كتب كثيرة عن البقيع و الأئمة المعصومين (ع) و  أصحاب النبي (ص) المدفونين في هذا المكان و قد شهد البقيع تطورات كثيرة عبر التاريخ.


أشار إلى أن للبقيع مكانة عالية عند رسول الإسلام بعد مسجد النبي (ص) فقال بان النبي (ص) يأتي البقيع كل ليلة مما يدل على فضل هذا المكان المقدس و البقيع عبر التاريخ رغم كل القيود كان محط اهتمام المسلمين.


شدد حجة الإسلام نواب على ضرورة إعادة الإعمار البقيع و صرح و من كبار الشخصيات المدفونة في البقيع هي «فاطمة بنت أسد» والدة الإمام علي (ع) و التي قد لا يعرفها كثير من الزوار بينما روي أن رسول الإسلام (ص) عندما دفنوا و صلى على جثمانها كبّر 70 مرة و دخلوا القبر لينظموا قبره و خرجوا من القبر و هو يبكي.


 قال: وكان نبي الإسلام أيضًا يخرج إلى البقيع ليلة النصف من شعبان، ويعتقد المسلمون أن ليلة النصف من شعبان هي ليلة المغفرة.


وقال حجة الإسلام نواب مؤكداً بأن النبي صلى الله عليه و سلم اتخذ من البقيع مدرسة و  معسكراً للتدريب و قد روي أن النبي صلى الله عليه و سلم اقام صلاة الاستسقاء في هذا المكان المقدس. كما دخل مع الإمام علي (ع) إلى البقيع و ألقا الدروس و البحوث الروحية و التعليمية في هذا المكان المقدس.


وتابع الحديث عن أهمية زيارة قبور البقيع مشيرا الي قول الحسن بن علي عليهما السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله: يا أبه ما جزاء من زارك؟ فقال: من زارني أو زار أباك أو زارك أخاك كان حقا علي أن أزوره يوم القيامة حتى أخلصه من ذنوبه


وقال حجة الإسلام نواب في الختام بان قبور الأئمة (ع) وأصحاب النبي (ص) أماكن مباركة ينبغي احترامها و تكريمها.


جدير بالذكر انعقد المؤتمر العالمي «البقيع؛ مثوى الأئمة و الصحابة» اليوم في قم بحضور آية الله محسن قمي مساعد الشوون الدولية لمكتب سماحة القائد و حجة الاسلام سيد علي قاضي عسكر متولي العتبه حضره عبدالعظيم الحسني و عدد من العلماء و المفكرين و الباحثين و الأساتذة الجامعيين المحليين و الأجانب في معهد أبحاث الحج و الزيارة  و القي آيه  الله حسيني بوشهري رئيس جمعية المدرسين بالحوزة العلمية خطبه في هذا الموتمر العالمي.




المستعمل تعليقات